و إن عدتم عدنا
وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوًّا كَبِيرًا (4) فَإِذَا جَاء وَعْدُ
أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَادًا لَّنَا أُوْلِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُواْ خِلاَلَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْدًا مَّفْعُولاً (5) ثُمَّ رَدَدْنَا
لَكُمُ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُم بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيرًا (6) إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لِأَنفُسِكُمْ وَإِنْ
أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاء وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوؤُواْ وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُواْ الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُواْ مَا
عَلَوْاْ تَتْبِيرًا (7) عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا (8)
صدق الله العظيم
لا أعتقد أن تلك الآيات تحتاج لشرحى أو تفسيرى ..
أنا أفهم ما بقرآنى
و كذلك أهيب بكل من تسوّل له نفسه بالخوض عبثاً فى تلك القضية المحسومة أن يكف ..
و أن يقف مراقباً و ليس فى ذلك أى نقص أو عيب ، أن يشهد هذا الموقف المهيب
الذى تكالبت فيه دولة قطر - اللى كلها على بعضها قد شارعنا - و الملالى الإيرانية
و رأس الحربة الذى لم أرتاح يوماً لهتاف أنصاره له - لبيك يا نصر الله -
فقد كنت أشعر أنه يداعب مؤخراتهم فيقفزوا - لبيك يا نصر الله - كأنهم عاهرات متمرسات ينتظرن الإشارات من سيدهم فيلبّون .
و لا حتى حماس الذى سبق و راهنت عليها أبى و أصدقائى إذ اختبأ قادتها فى دمشق و وجهوا خطابات تحذير من الاجتياح البرى لغزة
و لا "فتح" التى تذكّرنى بالقوّاد العجوز
كذلك الزعيم الليبى المحلّق فى مدار آخر غير ذلك الذى يسبح فيه كوكبنا ..
عبث .. الموقف برمّته عبث ..
لا يسعنا إلا الوقوف و المراقبة ..
مراقبة كلاب تعوى - " فخّمتهم " أميركا ( الساحرة الشريرة ) - ..
ونحن مع القافلة نسير حتى تتحقق الآية الأخيرة
أنا أفهم ما بقرآنى
و كذلك أهيب بكل من تسوّل له نفسه بالخوض عبثاً فى تلك القضية المحسومة أن يكف ..
و أن يقف مراقباً و ليس فى ذلك أى نقص أو عيب ، أن يشهد هذا الموقف المهيب
الذى تكالبت فيه دولة قطر - اللى كلها على بعضها قد شارعنا - و الملالى الإيرانية
و رأس الحربة الذى لم أرتاح يوماً لهتاف أنصاره له - لبيك يا نصر الله -
فقد كنت أشعر أنه يداعب مؤخراتهم فيقفزوا - لبيك يا نصر الله - كأنهم عاهرات متمرسات ينتظرن الإشارات من سيدهم فيلبّون .
و لا حتى حماس الذى سبق و راهنت عليها أبى و أصدقائى إذ اختبأ قادتها فى دمشق و وجهوا خطابات تحذير من الاجتياح البرى لغزة
و لا "فتح" التى تذكّرنى بالقوّاد العجوز
كذلك الزعيم الليبى المحلّق فى مدار آخر غير ذلك الذى يسبح فيه كوكبنا ..
عبث .. الموقف برمّته عبث ..
لا يسعنا إلا الوقوف و المراقبة ..
مراقبة كلاب تعوى - " فخّمتهم " أميركا ( الساحرة الشريرة ) - ..
ونحن مع القافلة نسير حتى تتحقق الآية الأخيرة
عَسَى رَبُّكُمْ أَن يَرْحَمَكُمْ وَإِنْ عُدتُّمْ عُدْنَا وَجَعَلْنَا جَهَنَّمَ لِلْكَافِرِينَ حَصِيرًا
-------------
الآيات من سورة الإسراء
-------------
الآيات من سورة الإسراء
مشكورر
ردحذفأخي بأسلوبك الشتّام هذا لن تكون لنا أي قوافل تسير! بل الآية تتحقق حين يرسل الله عبادًا... وليس مجرد شخص مراقب من بعيد!
ردحذفنشكر للجميع الذي اجتهدوا ليصيبوا ولو أخطأوا