الخميس، 25 يوليو 2013

فكره في كلمه .. بقلم محمد عماد


الخميس، 25 يوليو، 2013

احلق بأفكاري

كم العنك ايتها السماء 
 احلم ان احلق بك
كنت اتمني ذات يوم ان اكون طائرا
ولكني لا استطيع فانا انسان
احلق بهذه السماء بأفكار
ولكن افكاري لا تستطيع تجعلني اقف علي سطح الشمس
تحقريني ايتها الشمس
نظره واحده كافيه ان تحرقني
ولكن انا لا اريد ان ادخل معك في حاله عداء
اريد سلامك
ينظر الي القمر بطريقه غريبه
لا اعرف اذا كانت نظره حب ام شفقه
يشفق الي بسبب ضعف موقفي تجاه الشمس
ولكن هو لا يعرف ماذا يمكن ان تفعله الشمس بي
فهو يستيطع ان يقف امامها و يعكس ضوئها ويكون منافس لها
بل بالعكس يلقبون الفتيات بأسمه
لو كنت انا رجل فضاء ووقفت عليك ايها القمر هل كنت ستنظر الي هكذا ام انك كنا سنكون اصدقاء
؟؟
حالتي يرثي لها
انا متعلق بشمس و قمر وسماء
ولكن هم اكثر الاشخاص مضايقه لي :/
محمد عماد الدين
@mandoH2013

الثلاثاء، 16 يوليو 2013

رمضان شهر القلوب والاروح ..بت ثقافة سنورس


الهيئة العامة لقصور الثقافة
اقليم القاهرة الكبرى وشمال الصعيد
فرع ثقافة الفيوم
بيت ثقافة سنورس
 ندوة رمضان شهر القلوب والارواح - بيت ثقافة سنورس
 اسم المحاضر : الشيخ جمال على وكيل وزارة الاوقاف بالفيوم
عدد الحاضرين 25
المكان : مكتبة الشباب والطفل
  الموعد : الساعة التاسعة والنصف
 وقت المحاضرة : خمسة واربعون دقيقة
اشراف : الثقافة العامة الاستاذة  سحر الجمال
تغطية : عماد عبد الحكيم السيد  مدير بيت ثقافة سنورس
تفضل سيادتة بعد الصلاة والسلام على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بذكرفضائل الشهر الكريم 
رمضان شهر مبارك، تزكو فيه النفوس وتطهر، وهو شهر فرض الله صيامه وسنّ رسول الله قيامه، فكان بذلك زكاة للبدن وطهارة للروح وجمالاً للقلوب بمناجاة المحبوب..
ولمّا كان الصيام زكاة للفم وطهارة للجوف، كانت رائحة فم الصائم أطيب من رائحة المسك، يقول رسول الله :
(لخلوف فم الصائم أطيب عند الله من ريح المسك).. وعندما تكون عند الله أطيب من ريح المسك فهي عند الأرواح الطيبة لها القبول والجذب، فترى الملائكة الكرام تحفّ بالصائم من ِطيبه وطيب رائحته.. فهذه المكانة قد استحقها الصائمون عند الله جلّ وعلا بمجرّد الصيام، فما بالك إذا كان هذا الصيام هو صيام رمضان!..
 
لقد استمدّ شهر رمضان سرّه من القرآن، فكان له نفس أسرار القرآن، وفي أسرار القرآن يقول رسول الله :
(مثل المؤمن الذي يقرأ القرآن مثل الأترجة، ريحها طيب وطعمها طيب، ومثل المؤمن الذي لا يقرأ القرآن كمثل التمرة: لا ريح لها وطعمها حلو، ومثل المنافق الذي يقرأ القرآن كمثل الريحانة: ريحها طيب وطعمها مرّ، ومثل المنافق الذي لا يقرأ القرآن كمثل الحنظلة: ليس لها ريح وطعمها مرّ)..
  
جانب من حضور الندوة