على فكرة॥ هناك كثير من المشكلات التى يعانى منها الشارع المصرى عامة ، وأصبح الفكرة هى الابتعاد والهروب من هذه العشوائية فى الشارع من استيلاء أصحاب المحلات والباعة الجائلين.. وارتفاع الأسعار.. وشلالية الاستيلاء على المؤسسات العامة من حدائق॥ وساحات شعبية.. ومؤسسات تدار لحساب جمعيات ومجالس اداره بشكل خاص ، ومرورلسيارات متهالك.. وغياب أمنى مستفزلامبررله.. وانقطاع مياه واستغلال لكل ماهو عام ، ومديرين مصالح كأنهم خشب مسنده ...و .. و..و ومصر على شفة من الانهيار الذى ان حدث سيأكل الأخضر واليابس ..وللأسف هناك من يجرنا لقضايا بعينها تبعدنا عن واقعنا الأليم حتى ننساه وكأنهم يعيشون فى برج عاجى ويطولون علينا من بعيد ، والله كلنا سنحاسب أمام الله وأمام الأجيال القادمة وأمام أنفسنا عن هذا الخراب وعدم تعمير الأرض ..وكأننا لم نسمع عن حديث رسول الله الكريم والباعث على التعمير والاصلاح..
قال صلى الله عليه و سلم : ( إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها )
ولعل هذا الجروب قد أصبح مثل لعدم البناء واستغلاله لفرد العضلات والنقاش البارد ، وكأننا --للمرة الألف - قد حولت- من الحل - مشاكلنا اليومية ، والله أنا أكره النظر الى الأرض الزراعية حتى لا ترى عيني هذه الأعمدة المسلحة الكريهة التى تأكل بشراهه ليس لها مثيل هذه الأرض التى حافظ عليها أجدادنا منذ الفراعنة وبنوا معابدهم ومدافنهم المقدسه فى قلب الصحراء ولم يجرؤ فرعون منهم أن يدنس هذه الأراضى الزراعية ونحن نفعل .
اننا نسلك مسالك النعام وندفن رؤسنا فى الرمال حتى لا نواجه مشكلاتنا التى ستأكل الثورة حيث تحولنا الى أعداء لها بسم الدين .
قال صلى الله عليه و سلم : ( إن قامت الساعة وفي يد أحدكم فسيلة فإن استطاع أن لا تقوم حتى يغرسها فليغرسها )
ولعل هذا الجروب قد أصبح مثل لعدم البناء واستغلاله لفرد العضلات والنقاش البارد ، وكأننا --للمرة الألف - قد حولت- من الحل - مشاكلنا اليومية ، والله أنا أكره النظر الى الأرض الزراعية حتى لا ترى عيني هذه الأعمدة المسلحة الكريهة التى تأكل بشراهه ليس لها مثيل هذه الأرض التى حافظ عليها أجدادنا منذ الفراعنة وبنوا معابدهم ومدافنهم المقدسه فى قلب الصحراء ولم يجرؤ فرعون منهم أن يدنس هذه الأراضى الزراعية ونحن نفعل .
اننا نسلك مسالك النعام وندفن رؤسنا فى الرمال حتى لا نواجه مشكلاتنا التى ستأكل الثورة حيث تحولنا الى أعداء لها بسم الدين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق