قصة مثل
قمحة و لا شعيرة
يضرب المثل لمعرفة هل تمت الامور على ما يرام ام لا
فان كان قمحة فالنتيجة جيدة والا كانت النتيجة عكس المطلوب
وأصل القصة : ان قدماء المصريين وقبل حوالي 5 الاف عام ..
كانوا أول من استطاع معرفة نوع الجنين في بطن أمه
و قد كان ذلك بأنهم كانوا يطلبون من المرأة الحامل
أن تتبول في إنائين كل على حدة ..
ثم يحضرون حفنة من القمح و يضعونها في الاناء الأول ..
و حفنة من الشعير و يضعونها في الوعاء الثاني .
و تتم متابعتهما عدة أيام حتى تنبت ..
فإذا نبت الشعير أولا .. يكون المولود ذكرا ..
و إذا نبت القمح أولا .. يكون المولود أنثى ...
وجرت العادة ان يتم السؤال
قمحة ولا شعيرة
للدلالة على نوع الجنين
ثم اصبحت مثلا يضرب لمعرفة هل الأمر تم كما يجب ام لا
وكما ترون في ايامنا هذه اذا كانت شعيرة فالنتيجة
ليست هي المرجوة
ولا يزعلوا البنات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق