السبت، 30 نوفمبر 2013
الأربعاء، 27 نوفمبر 2013
أسامه الزينى .. أفتقدك حتى البكاء يادكتور لطفى سليمان
أفتقدك حتى البكاء يا دكتور لطفي سليمان
لا أعرف انسحابيين مثلي يلوذون بالهرب من كل شيء هذه الأيام، في فيلم قديم
لنصر أكتوبر، أو الثورة (أقصد انقلاب 26 يوليو 1952)، أو ناصر 56، أو
السادات، أو حتى النمر الأسود، بحثاً عن لحظة انتصار مفقودة، تعوض الهزيمة
المهينة التي نعيشها على أيدي تجار وسماسرة يناير ويونيو ورابعة إلى آخر
قائمة وجوه ربيع السَّارِين المصري الخانق القاتل لكل شيء حي في دواخلنا.
وضمن نوبات الانسحاب العميقة التي أصبحت تعتريني من آن لآخر، حدث بالأمس
أنْ قفزت صورته إلى ذهني فجأة من قائمة الموتى الذين أتجاهل غيابهم في
لاشعوري البائس.. الدكتور لطفي سليمان –رحمه الله-. لا أعرف إن كانت
الأجيال الجديدة في مدينتي القديمة (سنورس) تعرف عنه شيئاً أكثر من كون
المدرسة الثانوية في المدينة التي لا يشعرون نحوها بأي انتماء، تحمل اسمه،
(مدرسة لطفي سليمان الثانوية)، في لفتة نادرة من زمن مبارك الذي لم يكن
يلتفت لأحد ولا يعرف قيمة لأحد، لكن قامة الرجل العالية فرضت احترامه
وتقديره على الجميع، حتى مسوخ عهد مبارك، الجميع انحنوا أمام الاشتراكي
الذي طبق الاشتراكية على نفسه على نحو بالغ القسوة؛ فلم يصب قدراً من
الثراء وهو الجراح الحاذق في وقت شح فيه من "يفكون الخط"، والقيادي النزيه
في وزارة الصحة منجم الأرصدة البنكية لكبار المختلسين، اليساري العابد
الناسك الذي لم يبدل سيارته العتيقة التي تحولت إلى مَعْلم من معالم
المحافظة من فرط قدمها.. ولم يتخذ من يساريته سبيلاً إلى الخنا والرذيلة،
فكان أحرص على التابو الديني والاجتماعي والثقافي من صناديد الرجعية
والأصوليين. لم أصدق أن الجراح الشهير والشخصية العامة التي طالما كان جدي
وجدتي ووالدتي يتحدثون عنها بتقدير ومحبة بالِغَين، سيستقبلني يوماً في
مكتبه واقفاً متهلل الوجه لمصافحتي أنا الشاب الصغير المبتدئ في كتابة
الشعر.. حالة تواضع جم من القيادي السياسي والقطب القومي الأمين العام
لحزبين؛ التجمع، ثم العربي الناصري.. الفارس الذي غَشِيَ كلَّ وَغَى وعَفَّ
عن كلِّ مَغْنَم. كانت مصر ببشرها وحجرها همه الأول والأخير، صالح الجميع
في حبها، ولم يخاصم سوى حظوظه منها، أحب الجميع على تعدد أطيافهم، ولم يقدر
على كراهيته حتى أهل الكراهية منهم، أو على الأرجح أسروها في بطونهم. صوته
الخفيض كان يجعلنا دائماً حريصين على خفض أصواتنا لديه، فتعلمنا منه خفض
الصوت.. ابتسامته الدائمة كانت تحفظ إيقاع ابتساماتنا على وجوهنا، فتعلمنا
معه البشاشة للآخرين أياً كانت الضغوط التي نواجهها.. إصغاؤه لأحاديثنا
التي لم تكن تضيف له شيئاً علمنا فن الإصغاء للجميع لقيمة الإصغاء لا لقيمة
المتكلم أو الكلام.. مناداته كلاً منا باسمه مسبوقاً بكلمة (أستاذ) كانت
تكسو وجوهنا بحمرة خجل لازمتنا حتى اليوم كلما ذكر في مجلس اسم (الدكتور)..
ولم يكن مُهِماً أن تقول بعد كلمة دكتور اسمه، فلم يكن يخطر في بال أحدنا
أن المقصود بكلمة دكتور أحد سوى الدكتور لطفي سليمان، أو أن هناك شريكاً له
فيها، قبل أن تمتلئ علينا الدنيا دكاترة. المفاجأة يا سادة أنني على حظوتي
لديه وسؤاله الدائم عني لم أكن ناصرياً ولا قومياً. كان يعلم حرصي على أن
أبقى حراً لا أتقيد بأي برنامج حزبي قد أصطدم مع بعض مبادئه أو مواقف
القائمين عليه، وكان حريصاً على أن يحفظ لي هذا الحق.. أحرص من أصدقائي
أسامة نصر وطارق سيد علي ومحمد البجيجي وكمال شوقي.. قال لهم ذات يوم وهم
يحاولون إحراجي في حضوره لأوقع استمارة انضمامي للحزب، محبة منهم في
صديقهم الآبق: "أسامة كالعصفور.. والسياسة كالقفص تحبسه وتحرمه التغريد..
دعوه يغرد وهو لا يتأخر عنا". رحمة الله عليك يا دكتور لطفي.. أصبحت من
بعدك كالخفاش أحلق في الظلام، خشية أفواه بنادق الصيد المحشوة بالكراهية في
أيدي جهال مرضى موتورين ينظرون إلى كل صاحب رأي مخالف بعين مسكونة
بالسعار.. وكأنك يوم رحيلك المهيب اصطحبت معك زمن الرجال.. وتركتنا لهذا
العفن.
(أسامة الزيني)
أفتقدك حتى البكاء يا دكتور لطفي سليمان
لا أعرف انسحابيين مثلي يلوذون بالهرب من كل شيء هذه الأيام، في فيلم قديم لنصر أكتوبر، أو الثورة (أقصد انقلاب 26 يوليو 1952)، أو ناصر 56، أو السادات، أو حتى النمر الأسود، بحثاً عن لحظة انتصار مفقودة، تعوض الهزيمة المهينة التي نعيشها على أيدي تجار وسماسرة يناير ويونيو ورابعة إلى آخر قائمة وجوه ربيع السَّارِين المصري الخانق القاتل لكل شيء حي في دواخلنا. وضمن نوبات الانسحاب العميقة التي أصبحت تعتريني من آن لآخر، حدث بالأمس أنْ قفزت صورته إلى ذهني فجأة من قائمة الموتى الذين أتجاهل غيابهم في لاشعوري البائس.. الدكتور لطفي سليمان –رحمه الله-. لا أعرف إن كانت الأجيال الجديدة في مدينتي القديمة (سنورس) تعرف عنه شيئاً أكثر من كون المدرسة الثانوية في المدينة التي لا يشعرون نحوها بأي انتماء، تحمل اسمه، (مدرسة لطفي سليمان الثانوية)، في لفتة نادرة من زمن مبارك الذي لم يكن يلتفت لأحد ولا يعرف قيمة لأحد، لكن قامة الرجل العالية فرضت احترامه وتقديره على الجميع، حتى مسوخ عهد مبارك، الجميع انحنوا أمام الاشتراكي الذي طبق الاشتراكية على نفسه على نحو بالغ القسوة؛ فلم يصب قدراً من الثراء وهو الجراح الحاذق في وقت شح فيه من "يفكون الخط"، والقيادي النزيه في وزارة الصحة منجم الأرصدة البنكية لكبار المختلسين، اليساري العابد الناسك الذي لم يبدل سيارته العتيقة التي تحولت إلى مَعْلم من معالم المحافظة من فرط قدمها.. ولم يتخذ من يساريته سبيلاً إلى الخنا والرذيلة، فكان أحرص على التابو الديني والاجتماعي والثقافي من صناديد الرجعية والأصوليين. لم أصدق أن الجراح الشهير والشخصية العامة التي طالما كان جدي وجدتي ووالدتي يتحدثون عنها بتقدير ومحبة بالِغَين، سيستقبلني يوماً في مكتبه واقفاً متهلل الوجه لمصافحتي أنا الشاب الصغير المبتدئ في كتابة الشعر.. حالة تواضع جم من القيادي السياسي والقطب القومي الأمين العام لحزبين؛ التجمع، ثم العربي الناصري.. الفارس الذي غَشِيَ كلَّ وَغَى وعَفَّ عن كلِّ مَغْنَم. كانت مصر ببشرها وحجرها همه الأول والأخير، صالح الجميع في حبها، ولم يخاصم سوى حظوظه منها، أحب الجميع على تعدد أطيافهم، ولم يقدر على كراهيته حتى أهل الكراهية منهم، أو على الأرجح أسروها في بطونهم. صوته الخفيض كان يجعلنا دائماً حريصين على خفض أصواتنا لديه، فتعلمنا منه خفض الصوت.. ابتسامته الدائمة كانت تحفظ إيقاع ابتساماتنا على وجوهنا، فتعلمنا معه البشاشة للآخرين أياً كانت الضغوط التي نواجهها.. إصغاؤه لأحاديثنا التي لم تكن تضيف له شيئاً علمنا فن الإصغاء للجميع لقيمة الإصغاء لا لقيمة المتكلم أو الكلام.. مناداته كلاً منا باسمه مسبوقاً بكلمة (أستاذ) كانت تكسو وجوهنا بحمرة خجل لازمتنا حتى اليوم كلما ذكر في مجلس اسم (الدكتور).. ولم يكن مُهِماً أن تقول بعد كلمة دكتور اسمه، فلم يكن يخطر في بال أحدنا أن المقصود بكلمة دكتور أحد سوى الدكتور لطفي سليمان، أو أن هناك شريكاً له فيها، قبل أن تمتلئ علينا الدنيا دكاترة. المفاجأة يا سادة أنني على حظوتي لديه وسؤاله الدائم عني لم أكن ناصرياً ولا قومياً. كان يعلم حرصي على أن أبقى حراً لا أتقيد بأي برنامج حزبي قد أصطدم مع بعض مبادئه أو مواقف القائمين عليه، وكان حريصاً على أن يحفظ لي هذا الحق.. أحرص من أصدقائي أسامة نصر وطارق سيد علي ومحمد البجيجي وكمال شوقي.. قال لهم ذات يوم وهم يحاولون إحراجي في حضوره لأوقع استمارة انضمامي للحزب، محبة منهم في صديقهم الآبق: "أسامة كالعصفور.. والسياسة كالقفص تحبسه وتحرمه التغريد.. دعوه يغرد وهو لا يتأخر عنا". رحمة الله عليك يا دكتور لطفي.. أصبحت من بعدك كالخفاش أحلق في الظلام، خشية أفواه بنادق الصيد المحشوة بالكراهية في أيدي جهال مرضى موتورين ينظرون إلى كل صاحب رأي مخالف بعين مسكونة بالسعار.. وكأنك يوم رحيلك المهيب اصطحبت معك زمن الرجال.. وتركتنا لهذا العفن.
(أسامة الزيني)
لا أعرف انسحابيين مثلي يلوذون بالهرب من كل شيء هذه الأيام، في فيلم قديم لنصر أكتوبر، أو الثورة (أقصد انقلاب 26 يوليو 1952)، أو ناصر 56، أو السادات، أو حتى النمر الأسود، بحثاً عن لحظة انتصار مفقودة، تعوض الهزيمة المهينة التي نعيشها على أيدي تجار وسماسرة يناير ويونيو ورابعة إلى آخر قائمة وجوه ربيع السَّارِين المصري الخانق القاتل لكل شيء حي في دواخلنا. وضمن نوبات الانسحاب العميقة التي أصبحت تعتريني من آن لآخر، حدث بالأمس أنْ قفزت صورته إلى ذهني فجأة من قائمة الموتى الذين أتجاهل غيابهم في لاشعوري البائس.. الدكتور لطفي سليمان –رحمه الله-. لا أعرف إن كانت الأجيال الجديدة في مدينتي القديمة (سنورس) تعرف عنه شيئاً أكثر من كون المدرسة الثانوية في المدينة التي لا يشعرون نحوها بأي انتماء، تحمل اسمه، (مدرسة لطفي سليمان الثانوية)، في لفتة نادرة من زمن مبارك الذي لم يكن يلتفت لأحد ولا يعرف قيمة لأحد، لكن قامة الرجل العالية فرضت احترامه وتقديره على الجميع، حتى مسوخ عهد مبارك، الجميع انحنوا أمام الاشتراكي الذي طبق الاشتراكية على نفسه على نحو بالغ القسوة؛ فلم يصب قدراً من الثراء وهو الجراح الحاذق في وقت شح فيه من "يفكون الخط"، والقيادي النزيه في وزارة الصحة منجم الأرصدة البنكية لكبار المختلسين، اليساري العابد الناسك الذي لم يبدل سيارته العتيقة التي تحولت إلى مَعْلم من معالم المحافظة من فرط قدمها.. ولم يتخذ من يساريته سبيلاً إلى الخنا والرذيلة، فكان أحرص على التابو الديني والاجتماعي والثقافي من صناديد الرجعية والأصوليين. لم أصدق أن الجراح الشهير والشخصية العامة التي طالما كان جدي وجدتي ووالدتي يتحدثون عنها بتقدير ومحبة بالِغَين، سيستقبلني يوماً في مكتبه واقفاً متهلل الوجه لمصافحتي أنا الشاب الصغير المبتدئ في كتابة الشعر.. حالة تواضع جم من القيادي السياسي والقطب القومي الأمين العام لحزبين؛ التجمع، ثم العربي الناصري.. الفارس الذي غَشِيَ كلَّ وَغَى وعَفَّ عن كلِّ مَغْنَم. كانت مصر ببشرها وحجرها همه الأول والأخير، صالح الجميع في حبها، ولم يخاصم سوى حظوظه منها، أحب الجميع على تعدد أطيافهم، ولم يقدر على كراهيته حتى أهل الكراهية منهم، أو على الأرجح أسروها في بطونهم. صوته الخفيض كان يجعلنا دائماً حريصين على خفض أصواتنا لديه، فتعلمنا منه خفض الصوت.. ابتسامته الدائمة كانت تحفظ إيقاع ابتساماتنا على وجوهنا، فتعلمنا معه البشاشة للآخرين أياً كانت الضغوط التي نواجهها.. إصغاؤه لأحاديثنا التي لم تكن تضيف له شيئاً علمنا فن الإصغاء للجميع لقيمة الإصغاء لا لقيمة المتكلم أو الكلام.. مناداته كلاً منا باسمه مسبوقاً بكلمة (أستاذ) كانت تكسو وجوهنا بحمرة خجل لازمتنا حتى اليوم كلما ذكر في مجلس اسم (الدكتور).. ولم يكن مُهِماً أن تقول بعد كلمة دكتور اسمه، فلم يكن يخطر في بال أحدنا أن المقصود بكلمة دكتور أحد سوى الدكتور لطفي سليمان، أو أن هناك شريكاً له فيها، قبل أن تمتلئ علينا الدنيا دكاترة. المفاجأة يا سادة أنني على حظوتي لديه وسؤاله الدائم عني لم أكن ناصرياً ولا قومياً. كان يعلم حرصي على أن أبقى حراً لا أتقيد بأي برنامج حزبي قد أصطدم مع بعض مبادئه أو مواقف القائمين عليه، وكان حريصاً على أن يحفظ لي هذا الحق.. أحرص من أصدقائي أسامة نصر وطارق سيد علي ومحمد البجيجي وكمال شوقي.. قال لهم ذات يوم وهم يحاولون إحراجي في حضوره لأوقع استمارة انضمامي للحزب، محبة منهم في صديقهم الآبق: "أسامة كالعصفور.. والسياسة كالقفص تحبسه وتحرمه التغريد.. دعوه يغرد وهو لا يتأخر عنا". رحمة الله عليك يا دكتور لطفي.. أصبحت من بعدك كالخفاش أحلق في الظلام، خشية أفواه بنادق الصيد المحشوة بالكراهية في أيدي جهال مرضى موتورين ينظرون إلى كل صاحب رأي مخالف بعين مسكونة بالسعار.. وكأنك يوم رحيلك المهيب اصطحبت معك زمن الرجال.. وتركتنا لهذا العفن.
(أسامة الزيني)
Like · · Share · Unfollow Post · 8 hours ago · Edited
- كمال احمد الشيمي, Magdy Mahmoud Elsakka and 10 others like this.
- Mohamed Mamdouh Dheifallah الله يرحمة8 hours ago · Like · 1
- Mohamed Mamdouh Dheifallah انتا ما سيبتش اي تفصيلة فية ربنا يبارك فيك يا استاز اسامة8 hours ago · Like · 2
- أسامة الزيني قصدك الدكتور لطفي اللي ما سابش أي شيء جميل إلا كان له منه نصيب. رحمه الله رحمة واسعة وتجاوز عنه8 hours ago · Like · 3
- Ahmed Abo El Komsan تأثرت جدا بقرائتي لحديثك عن هذا الرجل الذي لم تصبني منه سوي الاحاديث7 hours ago via mobile · Like · 2
- أسامة الزيني فما بالك بمن رآه وجلس إليه؟ كنا محظوظين به.. واليوم بؤساء بفراقه وفقده. عليه رحمات الله.7 hours ago · Like · 2
- كمال احمد الشيمي رحم الله الراحل العظيم د/ لطفي سليمان بقدر ما اعطي لبلده واهله . رحمه الله بقدر ما غرس في نفوسنا من قيم افتقدنا من يحرص عليها كحرصه علي تعليمها لاجال واجيال .
اعتقد انني وغيري من ابناء الفيوم كنا سعداء الحظ بان اقتربنا منه يوما .
لا يكاد يمر بي موقف او تجربة او ازمه الا واذكره بكل حب فقد كان سند قوي لنا نتعلم منه الصلابه والقوه في مواجهه الشداد .
رحمك الله يا دكتور رحمه واسعه وجزاك ربك خيرا عما قدمت .7 hours ago · Like · 1 - Waleed Abo Sharoud آخر الرجال المحترمين7 hours ago · Like · 2
- Belle Donne رحم الله كل من كان له بصمه خير فى اى انسان
يذهبون ولم يتبقى منهم الا طيبات سيرتهم العطره7 hours ago · Like · 2 - Mohamed Saad Qutb رحمه الله كان لي الشرف ان اجلس معه مرات عديدة وبجد عندما كنت اجلس معه كان فى اغلب كلامه معاني عميقة لا يفهمها الا من يركز معه رحمه الله رحمه واسعة7 hours ago · Like · 2
- 3 hours ago · Like · 2
- ناصر العناني ارسل لى هذه الصوره يا اسامه الله يكرمك3 hours ago · Like · 1
- Mahmoud El-Dennawy .
وظللت أصرخ وأتألم
لا يستطيع أحد إنقاذي ...See Moreabout an hour ago · Like · 4 - ناصر العناني رحم الله لطفى سليمان فهو صاحب المبدأ صاحب القيم مربى فاضلabout an hour ago · Like · 2
- Mahmoud El-Dennawy .
متزعلش يا زين
هي كده دنيتنا ...See Moreabout an hour ago · Like · 3 - أسامة الزيني أخي الكبير الكابتن محمود الدناوي يبدو أن للرحل الكبير حكاية في كل بيت. أما أجمل حكاياته فهي حكايته مع مصر عشق الرجل الذي لم يرض به بديلاً.57 minutes ago · Edited · Like · 2
- أسامة الزيني ولك بمثلها أيها الراقي أنت وأهل بيتكabout an hour ago · Like · 2
- محمد البجيجي الف حكايه وحكايه من الجمال والعطاء خسارتي كبيره برحيله57 minutes ago · Like · 1
- أسامة الزيني انت وجعك على جنب يا بجيجي
- محمد البجيجي بعد الرحيل حضر اليا كثير من الناس كي يحكزن ما قام به من اجلهم حكايات لن تنتهي واسرار عائلات حافظ عليها من التمزق ومواقف لا حصر لها وكم من الخيانات التي لا يصدقها احد افشلها بقدرته النبيله ياه لا يوجد مثله حقا ولست مبالغ والله اعلم55 minutes ago · Like · 1
- أسامة الزيني حقيقي مفتقده الأيام دي جدا.. وحقيقي كل ما بفتكره بحس برغبة في البكا.. إحنا اتمسخنا.. بقينا كائنات متحولة كلها كره وحقد.. كل واحد فينا بقى جواه قابيل مخبي سكينة لأخوه. فعلا بقينا مقرفين.. ومن فضل ربنا على الدكتور لطفي إنه ما شافشي الأيام دي.. كان مات من الحسرة.52 minutes ago · Like · 1
- محمد البجيجي هو فعلا مات من الخيانه ربنا يرحمه48 minutes ago · Like · 1
- Somaya Ellaymouny لم أعرفه الا من هذا الثراء ....هو لم ولن يرحل ذكراه العطره تجعله الغائب الحاضر .......رحمة الله عليه
حكم المنية في البرية جاري ......ما هذه الدنيا بدار قرار ...See More30 minutes ago · Like · 1 - أسامة الزيني تقديري لك أختي العزيزة28 minutes ago · Like · 1
- عماد محمد الله يرحمه مش زى ناس كانو معاة وتحولو وتاجرو بالناصريه
- Emad Helal شهاده مهمه من مبدع وشاعر كبير
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)